فيما أعلنت عن حزمة من المساعدات لسورية بقيمة 50 مليون جنيه إسترليني (63 مليون دولار)، أعلنت بريطانيا اليوم (الأحد) عن إجراء اتصالات دبلوماسية مع «هيئة تحرير الشام» عقب سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد الأسبوع الماضي.
وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي في تصريحات لصحفيين: هيئة تحرير الشام لا تزال منظمة محظورة، لكن يمكننا إجراء اتصالات دبلوماسية، وبالتالي لدينا اتصالات دبلوماسية مثلما تتوقعون، مضيفاً: باستخدام جميع القنوات المتاحة لدينا -وهي القنوات الدبلوماسية وبالطبع قنوات المخابرات- نسعى للتعامل مع هيئة تحرير الشام حيثما يتعين علينا ذلك.
من جهة أخرى، أوضحت بريطانيا أن حزمة المساعدات التي قيمتها 50 مليون جنيه إسترليني تهدف لمساعدة السوريين المحتاجين للدعم بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، مبينة أن 30 مليون جنيه إسترليني ستوفر مساعدة فورية لأكثر من مليون شخص تشمل الغذاء والمأوى والرعاية الصحية الطارئة والحماية.
وفي سياق آخر، وعد قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع بحلّ كل الفصائل، مؤكداً أنه لن يكون هناك سلاح إلا بأيدي الدولة السورية.
وقال الشرع اليوم: لن يكون هناك تجنيد إجباري في سورية بعد الآن.
وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي في تصريحات لصحفيين: هيئة تحرير الشام لا تزال منظمة محظورة، لكن يمكننا إجراء اتصالات دبلوماسية، وبالتالي لدينا اتصالات دبلوماسية مثلما تتوقعون، مضيفاً: باستخدام جميع القنوات المتاحة لدينا -وهي القنوات الدبلوماسية وبالطبع قنوات المخابرات- نسعى للتعامل مع هيئة تحرير الشام حيثما يتعين علينا ذلك.
من جهة أخرى، أوضحت بريطانيا أن حزمة المساعدات التي قيمتها 50 مليون جنيه إسترليني تهدف لمساعدة السوريين المحتاجين للدعم بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، مبينة أن 30 مليون جنيه إسترليني ستوفر مساعدة فورية لأكثر من مليون شخص تشمل الغذاء والمأوى والرعاية الصحية الطارئة والحماية.
وفي سياق آخر، وعد قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع بحلّ كل الفصائل، مؤكداً أنه لن يكون هناك سلاح إلا بأيدي الدولة السورية.
وقال الشرع اليوم: لن يكون هناك تجنيد إجباري في سورية بعد الآن.